مقدمة في الآونة الأخيرة ظهر ما يسمى بالتعلم المعكوس، والذي يعد قلباً للأدوار فى العملية التعليمية لأجل خلق جو من المرونة والمتعة وزيادة معدل الممارسة العملية والاستيعاب في العملية التعليمية، مما جعلنا نتساءل، ماذا لو تم قلب العديد من الاستراتيجيات الموجودة حاليا؟ هل سيتغير...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق