من مسؤوليتنا كمعلمين وأولياء أمور التأكد من أن البيئة الرقمية توفر نسبة كافية من الأمان لأطفالنا بما يناسب نمو شخصيتهم ومستوى إدراكهم للمتغيرات الاجتماعية و القيمية التي يفرضها بشكل سلبي عصر العولمة و التقدم التكنولوجي. و هذا الهاجس يصطدم بضرورة إتاحة الفرصة أمام الأطفال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق