في ظل تنامي المعرفة يوماً بعد الآخر، وتكدس المعلومات وتضخم حجمها في الآونة الأخيرة، قد يشعر المتعلم -في ظل هذا الكم المعرفي- بنوع من الملل والإحباط واليأس، وتبدر منه تصرفات تدل على نفوره من التعليم، فتتكون لديه اتجاهات سلبية نحوه، لتكون النتيجة أحد أمرين إما التسرب أو الرسوب. ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق