من
خلال هذا العمل [1] ، نضع بين أيدي القراء بعض المعطيات التي تترجم التطور
الذي شهده ميدان تأهيل المدرسين و خاصة مدرسي اللغات الأجنبية. نركز على
كلمة التطور لأننا نعتقد أن نوعية التأهيل الذي تلقيناه في عقدي الستينات و
السبعينات و ربما حتى الثمانينات لم يعد كافيا للقيام بالعملية..
اقرأ أكثر ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق